هناك فرق واضح بين القاعات والإستراحات ولكل منها مرتاديها حسب نوع المناسبة و حجمها وعدد المدعوين وغالباً ما تستخدم قاعاتالأفراح للترويح على النفس وقضاء أجمل الأوقات وإقامة المناسبات وعقد المؤتمرات أما الإستراحات فهي أقل شأناً وأصغر حجماً وتستخدمللمناسبات الصغيرة كعقد القِرَان وحفلات المواليد واجتماعات الزملاء والأصدقاء وأسعارها بالطبع أقل من القاعات وتناسب ذوي الدخلالمحدود .
التباهي عبر وسائل التواصل الإجتماعي
كما يقال: الناس مخابر لا مظاهر .
المخدرات هلاك الشعوب
تبذل الدولة جهوداً جبارة في مكافحة المخدرات وتتبع مروجيها ومستخدميها ومحاكمتهم وإيقاع العقوبات الرادعة عليهم ولم يقتصر دورهاأعزها الله على المعاقبة بل تجاوزه الى الإصلاح والعلاج وقبل هذا وذاك الدور التوعوي الكبير الذي تقوم به الجهات المختصة في سبيلمكافحتها والتحذير منها .
سوء الإدارة وسوء التنفيذ
تعمدت بعض شركات القطاع الخاص التي لها سمعتها وماضيها الجميل الى إسناد كثير من الأعمال المناطة بها الى مقاولين بالباطن لايتمتعون بنفس السمعة ولا بالخبرات التراكميه ويتركز همهم على الربح المادي كهدف أول ومهم تتلاشى بعده بقية الأهداف.
أدب الإختلاف …. الأدب المنشود
للأسف أننا نفتقد في مشهدنا الفكري والثقافي والاجتماعي الى ثلاثة أنواع من (الأدب) وهي :–
حرماً آمناً
في ظل رؤية المملكة 2030 إختفت كثيراً من الظواهر السلبية التي كانت تُمارس في أروقة الحرمين الشريفين وساحاته من باعة متجولينوآخرين متسولين لا هم لهم سوى إزعاج الزائرين وتشتيت خشوع المصلين وبفضل من الله ثم بجهود المسؤولين في الرئاسة العامة لشؤونالحرمين الشريفين والجهات المساندة لها إختفت تلك الظواهر ونتمنى أن لا نراها مستقبلاً حيث أن غالبية المتسببين فيها مخالفين لنظامالإقامة والعمل ولا يمتون للشعب السعودي بصلة و يظن القادم الى الديار المقدسة أنهم سعوديين في أمس الحاجة الى المساعدة و مد يدالعون بينما السعودية تكفلت بالعيش الكريم لرعاياها والمقيمين النظاميين على أرضها منذ بداية تأسيسها.