بعيدًا عن الإطراء والثناء الذي يستحقه جميع المسؤولين في منطقة مكة المكرمة إلا أنهم حقيقة يقدمون خدمة جليلة لهذه المنطقة العزيزة من مملكتنا الحبيبة سينالون عليها الخير والمثوبة من رب العزة والجلال.
أحسبها صح
في واقعنا الاجتماعي المعاصر قد نفقد كثيرًا من صحتنا وسعادتنا من أجل إرضاء الناس مع أن المتعارف عليه أن إرضاء الناس غاية لا تدرك.
مسؤوليتنا تجاه المخالفين
تبذل الدولة – رعاها الله- جهودًا جبارة في تصحيح أوضاع المقيمين على أراضي المملكة العربية السعودية سواء بالتوعية والتثقيف أو بإعطاء الفرصة؛ ليصحح الوافد وضعه ووضع أسرته المقيمة على أرض هذا الوطن الطاهر، ويعيش بأمن وأمان وراحة، واستقرار.
شفافية المسؤول
الشفافية تزيل الكثير من العوائق، وتفتح المجال أمام الإبداع، وتمنح المزيد من الارتياح، ويواكبها الصدق في القول والفعل، وينتج عنها النجاح والنمو والازدهار.
الشخصية الإنتقادية
كثيرًا ما نصطدم بهذه الشخصية العجيبة التي تستحوذ على المجالس، وتنتقد كل مشارك، وترى في نفسها المثل الأعلى بجميع المجالات.
المفاجأة
كنت محتفلًا مع زملائي المتقاعدين خريجي كلية الملك فهد الأمنية باجتماعنا العاشر في عاصمتنا الرياض، وكنا فرحين جدًا بما وهبنا الله من صحةٍ في الأبدان وأمن في الأوطان في ظل قيادة حكومة عادلة حازمة هدفها بناء الإنسان وتنمية المكان.