رداً على مقال صديقي وزميلي رئيس تحرير هذه الصحيفة الجميلة العزيزة على قلبي وقلوب الكثير من القراء والمعنون ب( معايير العيب سبب تخلفنا ) و الذي تطرق فيه الى ما نتج عن تقريع وتأنيب وتأديب الكبار للأجيال التي من بعدهم من أبناء وأحفاد تجاوز حدوده محاولة منهم للتهذيب و الإصلاح وإجتهاداً يشكرون عليه وإن أخطأوا بعض الشيء .
3
يناير