لماذا ننشر البكائيات ؟!

يتداول العامة صور المطاف، وهو خالٍ من الطائفين بسبب عمليات التعقيم، والحفاظ على حياة الناس وصحتهم من انتشار وباء كورونا القاتل، وصاحب تلك الصور الكثير من الأبيات الشعرية والكتابات النثرية التي تضج بالأحزان والبكائيات، وهي في غالبها من أناسٍ بسطاء يعبرون عمّا بداخلهم دون تغليب للعقل والحكمة على ما يتفوهون به.

الى من يهمه الأمر مع التحية

بعيدًا عن الإطراء والثناء الذي يستحقه جميع المسؤولين في منطقة مكة المكرمة إلا أنهم حقيقة يقدمون خدمة جليلة لهذه المنطقة العزيزة من مملكتنا الحبيبة سينالون عليها الخير والمثوبة من رب العزة والجلال.

أحسبها صح

في واقعنا الاجتماعي المعاصر قد نفقد كثيرًا من صحتنا وسعادتنا من أجل إرضاء الناس مع أن المتعارف عليه أن إرضاء الناس غاية لا تدرك.

مسؤوليتنا تجاه المخالفين

تبذل الدولة – رعاها الله- جهودًا جبارة في تصحيح أوضاع المقيمين على أراضي المملكة العربية السعودية سواء بالتوعية والتثقيف أو بإعطاء الفرصة؛ ليصحح الوافد وضعه ووضع أسرته المقيمة على أرض هذا الوطن الطاهر، ويعيش بأمن وأمان وراحة، واستقرار.

شفافية المسؤول

الشفافية تزيل الكثير من العوائق، وتفتح المجال أمام الإبداع، وتمنح المزيد من الارتياح، ويواكبها الصدق في القول والفعل، وينتج عنها النجاح والنمو والازدهار.